1. التفكير بالعين: كل لاب توب يحتوي على لوحة مفاتيح وماوس يعمل باللمس ولكنها بالرغم من تعدد السنوات على الشكل المعتاد للكمبيوتر المحمول بدون تطور في شكله الخارجي لذلك تجد من النادر أن يهتم المشتري بمثل أدوات المستخدم بالمقارنة مع قائمة أولوياته
وفي الحقيقة هذا خطأ كبير لأن ما تعودنا على رؤيته والتعامل معه هو في الحقيقة أهم ما يصلك بالكمبيوتر نفسه وتُعد أبل هي الشركة الوحيدة التي تهتم بهذه الحقيقة وهو أحد أسباب نجاح سوق أبل الإلكتروني وتشعر بذلك في لوحة مفاتيح أبل التي تصنعها لأجهزتها الماك والتي تعد تحفة إلكترونية وهناك فرق بين عدم الإهتمام بالواجهات الواصلة بين المستخدم والجهاز وبين منطق عدم أنفاق الكثير من المال عليها فلاب توب Lanovo ThinkPad trackpointer على سبيل المثلا يحتوي على لوحة مفاتيح رائعة وماوس يعمل باللمس ليس بالسئ ينم عن الخبرة في عالم اللاب توب ولكن مع إمكاناته الصغيرة تجد أن سعره غير مناسب للكثيرين لذلك يجب التفرقة بين عدم الإهتمام بالأمر والرغبة في تنظيم المال الذي تريد أن تدفعه كثمن للكمبيوتر المحمول 2. إختيار الحجم الخاطئ:
2. إختيار الحجم الخاطئ: عندما نفكر في الكمبيوتر المحمول نفكر في العديد من الإمكانيات التي يمكن أن تتوافر فيه وحجم المهمات التي سنوكلها إليه ولكن “هل فكر في وزن أو حجم هذا الشئ بعد كمية الإمكانيات التي تفكر بها؟؟” وفي نهاية المطاف يستسلم كل مستخدم إلى حجم لاب توب معين سواء كبير أو صغير نظرًا لأنه يوفر ما يحتاجه ولكن ليس كل ما تحتاجه متوفر في كمبيوتر محمول بشكل معين ولسبب جيد يكون اللاب توب ذو حجم أكبر من 15.6 بوصة أكبر في الحجم ومن الصعب التحرك به من مكان لآخر في حين أن حجم 13.4 بوصة أصغر وأقل حجمًا ومريح في حمله والتنقل به لذلك يجب عند شراء اللاب توب الجديد أن تضع في حسابك ما إذا كنت تريده محمولًا معك في أي مكان أم تريد منه فقط أن يلبي إحتياجاتك دون النظر إلى حرية التنقل